The Basic Principles Of طاقة الألوان



العناية بالرضع وحديثي الولادة هل يحس الرضيع بأمه؟ الصحة النفسية والعقلية للرضيع مع د.سندس العجرم شاهد الان اختبارات ذات صلة

يرتبط اللّون الأصفر بالشّمس، والأمل، ومن الممكن أن يرتبط بالخوف أو التّحذير.

أما بالنسبة للعلاج النفسي بالألوان و علاج الاكتئاب بالألوان، فقد أثبتت فعاليته في علاج العديد من الأمراض النفسية وخصوصاً مرض الاكتئاب الذي ترتفع نسبة الإصابة به خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، وهو الوقت الذي يبدأ فيه فصل الخريف، وقد عزى العلماء هذه الظاهرة باختلال التوازن الضوئي الذي يحدث خلال هذا الوقت من العام.

لون تقليدي، وهو لون التراب الرئيس ورمز الاستقرار والأمان والبساطة والأخلاق والقيم الراسخة والحكمة، وعلى الرغم من كل الدلالات الإيجابية، لكن أحياناً يوحي اللون البني بالقسوة والميل إلى الوحدة والانطواء والعزلة.

تعد الألوان من العوامل الجاذبة أو الطاردة للطاقة ،مثل ذلك تهتم شركات الإعلان في اختيار الألوان بشكل كبير لجذب المستهلك.

شارك الان اختبار الشخصية المغرورة: هل أنت شخص مغرور؟

بعد أن تعرفنا على الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية يجب أن تعلم طاقة الألوان تمتد لتأثيراتها على مختلف جوانب حياة الإنسان، بدءًا من تأثيرها على الذاكرة وصولاً إلى تأثيرها على الإبداع. إليك تصيغة معدلة لتوضيح هذه النقاط:

تلعب الألوان دورًا بارزًا في تشكيل ذاكرتنا. هناك ألوان ترتبط بذكريات إيجابية، في حين تثير ألوان أخرى ذكريات سلبية.

معنى اللون البرتقالي في علم النفس: هو مزيج من اللونين الأحمر والأصفر لذا فهو تحفيزي يبث الراحة، الأمان، الدفء، العاطفة، المرح. وسلبيات اللون البرتقالي، الحرمان والإحباط.

تشمل مجموعة الألوان المحايدة درجات اللون الأسود، والأبيض، والرّمادي، والبنّي، والبيج، ومعاني هذه الألوان موضحة فيما يأتي:

يُعتبر اللون الأزرق من الألوان الهادئة والمهدئة، ويُرتبط بالسماء الصافية والمياه الهادئة.

نظراً للأهميّة النفسيّة التي تتميز بها الألون والآثار النفسيّة الإيجابيّة لها ظهرت استخدامات مدلولاتها النفسية في مُختلف المجالات الحياتية خاصّةً في الميادين والمساكن والمستشفيات والمباني التعليمية، بالإضافة إلى اهتمام الكثير من العلماء بإجراء الدراسات والبحوث العلمية التي بحثت في مدلولات الألوان ورمزيّتها، وظهرت حسب الألوان على النحو الآتي:[٥][٦]

سيكولوجية الألوان أو دراسة الألوان في علم النفس تدرس تأثير الألوان على الإنسان، كما تقوم بتصنيف الشخصيات الإنسانية إلى شخصية حسية وسمعية وبصرية، وتأثير الألوان يظهر بشكل واضح على الشخصية البصرية.

استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي طاقة الألوان كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها الإمارات طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *